الدير الاحمر بسوهاج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الدير الاحمر بسوهاج

رابطة ابناء الانبا كاراس السائح بالدير الاحمر _ غرب سوهاج
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المفاتيح العشرة للنجاح (2)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 23/10/2012

المفاتيح العشرة للنجاح (2) Empty
مُساهمةموضوع: المفاتيح العشرة للنجاح (2)   المفاتيح العشرة للنجاح (2) I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 27, 2012 2:52 pm

المفتاح الخامس
الفعل " الطريق إلي القوة ":-

" المعرفة وحدها لا تكفى لا بد أن يصاحبها التطبيق ...
والاستعداد وحده لا يكفى فلا بد من العمل "

1. n.l.p ( البرمجة اللغوية الفضية )
2. قال سقراط
3. اسمع وأنسى ... أفعل وأفهم
4. الخوف والمماطلة .
5. الطريقة إلي التنفيذ السليم .

1- يقول الكاتب n.l.p

 عندما بدأت أمارس مسئولياتى كمدير عام فى أحد الفنادق الكبيرة فى مونتريال بكندا كنت دائماً أبحث عن كل شيء جديد في مجال التنمية الشخصية والسلوك الإنساني ... وفى أحد الأيام أرسل لى رئيس الشركة إعلان عن علم جديد أسمه n.l.p" " البرمجة اللغوية العصبية " ، واقترح على ان أحضر ورشة عمل لمدة ثلاثة أيام فى نيويورك ، وقبلت على الفور .

 كنت متحمساً لأني سأخوض في معرفة هذا العلم الجديد ، وحضرت ورشة العمل وقضيت أول يوم دون أن أفهم أي شيء ، وشعرت بخيبة أمل ، وكنت على وشك الرجوع إلى مونتريال فوراُ ولكن قبل أن يتملكني اليأس قررت أن أعط نفسي فرصة أخرى فتابعت فى اليوم الثاني وحضرت المحاضرة الأولى وكانت قوية جداُ ، واستطاع المحاضر فى أقل من ثلاثين دقيقة أن يساعدنى على تغيير اعتقاد سلبي كان يلازمني منذ سنوات ، وقررت فوراُ أن أكمل ورشة العمل ، وفعلاً استفدت كثيراُ وتغيرت حياتى تماماُ إلى الأحسن ، فقررت أن أحصل على أي شهادة ممكنة فى هذا العلم حتى أساعد نفسي وأساعد الآخرين أيضاً .

 وبعد ستة أشهر حصلت على شهادة أول دورة تمهيدية ، وبعدها على شهادة ممارس ثم معلم ممارس ثم أصبحت مدرباُ معتمداً ، واشتملت الممارسة على حوالي عشر سنوات عمل تدريب .. وبعد ستة أشهر من التخرج قابلت زميلة فى مونتريال أنهت نفس هذه المراحل في نفس الوقت معى وسألتها عن أحوالها ، وما الذي استفادته من الشهادة التدريبية التي حصلت عليها ؟ .. فقالت : " مررت بتغيرات كثيرة فى حياتى ، وأصبت بإنهيار عصبي ، ولم أقرر بعد ما الذي سأفعله بهذه الشهادة " .
 لنرى معاً ما الذي حدث .. لقد قضت هذه الزميلة سنوات عديدة من حياتها فى الدراسة ، وصرفت آلاف الدولارات لكي تصبح " مدرب معتمد " أى أنها كان لديها المعرفة الكافية لكي تتحكم فى الأحاسيس السلبية ، ولكنها لم تستخدم هذه المعرفة ، ولم تجني أية فائدة من حصولها على الشهادة وأصيبت بإنهيار عصبي .. وقد كان لديها كل المعرفة التي تلزمها لإحداث تغيير تام فى حياتها وحياة من تحبهم ، وكانت لديها المهارات التي تسمح لها أن تعيش في مستوى عالي ، ولكنها لم تضع هذه المعرفة موضوع التنفيذ والفعل .

 من الممكن أن تمتلىء بالحماس ، ويكون لديك طاقة عالية ، وتملك المعرفة والقوة العلقلية التي تحتاجها للنجاح ، ولكنك إن لم تضع كل هذا موضوع التنفيذ ، ستكون كل هذه المهارات بلا قيمة ، ولا طائل من ورائها .

 قال ( جيم ورن ) في كتاب" سبع طرق للسعادة والرخاء " : " والمعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط " .

2_قال سقراط:-

 دعنى أسالك الآن سؤالاً : هل تعرف شخصاُ تعتقد أنه يعلم بالضبط ما الذي يفعله لتغيير حياته ، ويعرف أيضاُ متى يقوم بهذا العمل ، ولكنه لا يستطيع أن يفعل أي شيء ؟ هل تعرف أي شخص على درجة عالية من التعليم ولديه كل ما يحتاجه لكي يحيا حياة افضل ، ولكن يجلس بدون عمل ؟

 وبالعكس ... هل تعرف أى شخص على درجة متواضعة من التعليم أو ربما لم يحصل على اى شهادات ، ولكنه ناجح جداً ؟ الفرق موجود فى كلمة واحدة وهى " الفعل " .

 قال (سقراط )

 " أمر الآلام عند الناس أن يكون عندهم معرفة غزيرة ، ولكنهم لا يتصرفون " .

 وقال ( كونفوشيوس ) " الرجل السامي يتواضع في كلامه، ويكثر في فعله " .

 كان والدي يقول لي دائماً : " الحكمة أن تعرف ما الذي تفعله والمهارة أن تعرف كيف تفعله ، والنجاح هو أن تفعله " .

 عندما كنت أمارس لعبة تنس الطاولة كنت دائماًُ أسأل مدربي عن تفاصيل كثيرة خاصة باللاعبين القدامى ، وعن أبطال العالم ، وفي يوم استاء مدربى من كثرة أسئلتي وقال لى : " لو ظللت أحدثك عن تنس الطاولة مدة طويلة ، هل هذا سيجعلك لاعباُ ممتازاً ؟ ... ولو ظللت أحدثك عن تاريخ اللعبة . هل تظن أن هذا سيساعدك حتى تفوز بالبطولة القومية ؟ " .. فكان ردى : " بالطبع لا ، ولكن هذا سيعطيني معلومات عن اللعبة " ... فكان رد المدرب أنه مقتنع ومقدر تعطشي للمعرفة ، ولكنه ركز على انه من المهم أن أضع المعرفة محل الفعل ، وأن أتدرب بانتظام وجدية دائمة حتى أكون لاعباُ متكاملاً .. وطلب منى عدم التمادى فى هذه الأسئلة حتى تستمر فى التمرين بجدية .

3- اسمع وأنسى ... أفعل وأفهم :
-

 والآن أوجه لك نفس السؤال .. لو حدثتك مثلاُ عن السباحة فهل هذا سيجعل منك سباحاً أفضل ؟ بالطبع لا حيث إنك تحتاج للتدريب وتحتاج للتنفيذ .. وهناك حكمة صينية تقول : " أنا أسمع وأنسى ، أرى وأتذكر ، أفعل وأفهم " ، ولو قارنا هذه الحكمة مع الأبحاث التي أجرتها جامعة بيل الأمريكية نجد تطابقاُ بينها وبين نتائج الأبحاث حيث تبين " أننا نتذكر 10% أو أقل من الذي نسعمه و 25% من الذي نراه و 90% من الذي نعمله " .

 سئل رئيس شركة ناجحة مرة عن الذي يحتاجه أي شخص لكي ينجح وصل للقمة ... وكان رده : " ما دمت مقتنعاً بالفكرة التي فى ذهنك ، فقم بتنفيذها فوراً .
 وقد قال (جيمى كارتر ) رئيس الولايات المتحدة السابق : " من الممكن أن استيقظ فى التاسعة صباحاً ، وأكون مستريحاً أو استيقظ في السادسة صباحاً وأكون رئيساُ للويالات المتحدة " .

 وفى إحدى المحاضرات التي كنت ألقيها فى مونتريال قمت بتشجيع الحاضرين على ان يطبقوا الذي تعلموه ، ويبدءوا فى التنفيذ ، وأخرجت من جيبي ورقة ، من فئة العشرين دولار ، وسألتهم من منكم يجب أن يأخد هذه النقود ؟ ورفع جميع الحاضرين أيديهم ماعدا إحدى السيدات فى حوالي الأربعين من عمرها التي وقفت وسارت تجاهي بسرعة وخطفت النقود ، وعادت إلى مكانها والجميع ينظر إليها بأندهاش ... وكان تعليقي الوحيد أن هذا هو المقصود بالتنفيذ والفعل .. ومنذ تلك اللحظة لم استعمل هذا المثال أبداً !!

 قال ( بنيامين فانكلين ) :" من عاش على الأمل مات صائماً " .

 أن يبدأ الإنسان بالأمل والحلم فهذا شىء جميل ، ولكنه إذا حلمت فلابد من التنفيذ وبلا تردد .. فالمعرفة والأمل شيئان جميلان ، ولكنهما لا يكفيان وحدهما .. وللأسف يعيش أغلب الناس حياة بعيدة كل البعد عن قدراتهم الشخصية الحقيقة ، ويشتغلون بأعمال لا يحبونها ، ويستمرون فى علاقات تسبب لهم الآلام ، وبدلاُ من البحث عن حل لمشاكلهم يداومون فقط على الشكوى وضياع الأيام .

4-الخوف والمماطلة :-

 هناك سببان يمنعان الناس من ان يضعوا إمكاناتهم موضع العقل .
 السبب الأول هو الخوف ... فالخوف هو العدو الرئيسي للإنسان والعقبة الأولى التي تمنع الناس من التصرف لتحقيق احلامهم ... وهناك أربعة انواع من الخوف :

1) الخوف من الفشل ..فلو أن شخصاً كان قد مر بتجربة فاشلة فحتماً سيتفادي ان يكرر نفس التجربة خوفاً من عدم النجاح ومن الممكن لهذا الشخص أن يبرمج فى سن مبكرة على ألا يجازف أو يقوم باى مغامرة أخرى .

 وربما أنه قد عاش طواله حياته من الصغر ، ولاحظ ان والده يعمل بنفس الوظيفة طوال حياته ، ويكرر نفس العمل كل يوم ، ومن الجائز ان يكون والده قد نصحه بأن يحذو حذوه حتى لا يتعرض للفشل .

2) الخوف من عدم التقبل ...وهذا النوع يكون سبباً فى أن الأشخاص يتفادون إحداث أي تغييرات فى حياتهم يمكن أن تكون نتيجتها الرفض وعدم التقبل ... وكمثال على ذلك طلبت مني إحدى السيدات مرة ان أساعدها على التوقف عن التدخين ، ونجحت فعلاً فى ذلك ، وكانت مسرورة ، لأنها أقلعت عن هذه العادة السيئة ، وبعد ستة أشهر اتصلت بى وطلبت مقابلتي مرة أخرى ، وفى خلال المقابلة ذكرت لي أنها بعدما توقفت عن التدخين ، واجهت مشكلة اخرى كبيرة ، وهى ان معظم أصدقائها كانوا من المدخنين وقد بدءوا في تفاديها والبعد عنها فشعرت أنها غير مرغوب فيها معهم ، فقررت أن تعود للتدخين مرة اخرى حتى تظل متقبلة بين أصدقائها .. فأخذت فى علاجها من هذا النوع من الخوف فزادت ثقتها بنفسها ، وبدأت تقتنع أنه من الممكن أن تقلع عن التدخين ، وتظل فى نفس الوقت بين أصدقائها ، واقتنعت انهم لو رفضوا قبولها بينهم فهم ليسوا أصدقاء حقيقين ... وبمجرد أن زال عنها هذا النوع من الخوف أقلعت عن التدخين تماماً .

3) الخوف من المجهول .. إن هذا الخوف يمكنه أن يمنعننا من التصرف ، ولتوضيح ذلك إليك هذا المثال : فقد جاءني رجل يشكو من مشكلة كانت تسبب له ارتباكاً وألماً شديداً ، فقد عرض عليه عقد للعمل فى فرنسا لمدة سنتين ، ولكنه فى ذلك الوقت لم يكن قد عاش فى إى مكان آخر خارج مونتريال بكندا .. فسألته : " ماهو أسوأ شىء يمكن أن يحدث لو أنك عشت هناك " .. فكان رده " أنه ربما ألغى العقد بعد ستة اشهر " ... فسألته : " ماهى أفضل النتائج التي من الممكن أن تحدث لو قبلت هذا العرض " ..

 وكان رده " أنه سيتمكن من أن يزور كثيراُ من الدول فى أروربا بخلاف تجوله فى فرنسا نفسها بالإضافة إلى العائد المادى المغري ، ثم بعد انتهاء مدة العقد يعود إلى مونتريال ، ويبدأ عمله الخاص " .. وبعد العلاج اقتنع وقرر أن يقبل العقد وسافر فعلاُ إلى فرنسا .. والذي حدث فى حالة هذا الرجل هو أننا أوجدنا نموذجاً إيجابياُ للمستقبل كان التركيز فيه على المزايا ، وكانت عوامل القبول أكثر بكثير من عوامل الرفض ، وقضي مدة العقد مع أسرته وتمتع بكل لحظة فيه ، وعاد وبدأ عمله الخاص في مونتريال .

4) الخوف من النجاح ، ولكن هذا النوع موجود فعلاً عند بعض الناس وفي قرارة أنفسهم يعتقدون أن النجاح معناه الآلام والطلاف والغش والوحدة .. ولتوضيح ذلك إليك هذا المثال : ففي عام 1996م كنت فى إحدى البلاد العربية وتوجهت بإحدى سيارات الأجرة لإلقاء إحدى المحاضرات ، وكان السائق فى الأربعينات من عمره ..

 وفى الطريق مرت بجانبنا سيارة مرسيدس كبيرة ، فما كان من سائق التاكسي إلا أن قال : " جميع ملاك مثل هذه السيارات لصوص حيت إنهم يقومون بعمل أى شيء من أجل النقود " .. فسألته : " ألا تحب أن تمتلك مثل هذه السيارة فى يوم من الأيام ؟ " فنظر إلى نظرة وكأنني قمت بإهانته ، وقال لي : " أنا لا أريد أن أكون لصاً ، فأنا سعيد بحالتي هذه " .. كان هذا الرجل يعتقد أن النجاح من الممكن أن يكون سبباً فى ان يقلل الشخص من قيمة النجاح ومن قيمة نفسه ..

 فبعض الناس لا يستطيعون أن يتخيلوا أنفسهم وهم أثرياء ، وعندما يكسبون أكثر من المعتاد ، فهم يهدمون نجاحهم ، ويكونون عرضة لإنفاق هذه النقود بإسراف وتبذير .. وعلى ذلك فالخوف من النجاح يمكن أن يمنع الناس من تنفيذ أفكارهم .

 السبب الثاني الذي يمنع الناس من التصرف هو المماطلة ..

 فبعضنا يأخذ فى تأجيل الواجبات التي يفترض أن يقوم بها ويظل يؤجلها إلى اليوم التالي ، والأسبوع الذي يليه وهكذا .. فلو كان عندك هدف تتمنى تحقيقه ، وفى نفس الوقت تشعر ان هناك شيئاُ ما يمنعك من التصرف فأبحث عن السبب الحقيقى وراء عدم أخذك فى التنفيذ ، واسأل نفسك :

 ما الذى يمنعك من التصرف ؟

 ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث لو تصرفت فعلاُ ؟

 ما هو أفضل شىء أن يحدث لو تصرفت فعلاً ؟

 والآن حاول أن تتذكر كم من المرات واجهت مواقف صعبة في حياتك واستطعت ان تتخطاها ؟

 وفى البرمجة اللغوية العصبية نقول : " ليس هناك فشل ، ولكن هناك فقط خبرات " .

 وفى مقالة فى جريدة ( ول ستريت ) قال المحرر : " لا تنزعج من الفشل ، ولكن اولى بك أن تقلق على الفرص التي تضيع منك حين لا تحاول أن تجربها ".

 فعليك ان تجمع حماسك ، وتتصرف الآن ، ولتحقيق ذلك يجب عليك أن تخطط .. فقد فشل أناس كثيرون ، لأنهم لم يضعوا خطة واضحة لتحقيق أهدافهم .

 قال مؤلف كتاب " فلسفة الانضباط " : " التصرف بدون خطة هو سبب كل فشل " .

 فلا تسمح لأي شخص إن يقف في طريقك ، وخذ فى اعتبارك ( والت ديونى ) الذي فصلوه من جريدة كان يعمل بها بحجة أنه لم يكن مبتكراً !! ومدرس ( توماس أديسون ) قال عنه : " إنه تلميذ غبي ولن يتعلم شيئاً أبداً "!! و( ألبرت أينشتين ) الذي لم يبدأ فى الكلام حتي بلغ الرابعة من العمر ، ولم يبدأ فى القراءة حتى سن سبع سنوات ، وقد قال عنه مدرسوه ، أن تقدمه العلمى بطىء ،وأنه غير اجتماعي ، وعنده أحلام ساذجة .

 وأنا شخصياً قال عني أحد مدربي تنس الطاولة : أنني لن اتقدم فى هذه اللعبة ابداً ، ومن الأفضل أن أبدأ فى ممارسة لعبة أخرى .. وقد طردني صاحب أحد المطاعم فى مونتريال ، وقال : " أنني لن أفلح فى مجال الفنادق ... ومع ذلك فقد أصبحت بطل مصر فى تنس الطاولة ، وأيضاً لمركز مدير عام أكبر الفنادق فى العالم فعليك أن تبدأ من اليوم مهما كانت الأحوال .

 وقد قال دكتور ( روبرت سكولر) مؤلف كتاب " الاحتمالات الناجحة " :
لن تنجح أبداً إذا لم تبدأ الآن ، ولا تجعل أى مشكلة تكون حجة لعدم التصرف .. فبعد العاصفة تطلع الشمس .. واٌشراق يأتي دائماً بعد الظلام ، والشتاء يتحول دائماً إلى صيف " .

5- الطريقة إلي التنفيذ السليم:-

 والآن إليكم هذ الطريقة للوصول إلى التنفبذ السليم :
1. اكتب ثلاثة أهداف تريد تحقيقها .
2. ضع خطة لكل واحدة من هذه الأهداف .
3. كون حساساُ بالضرورة والسرعة .
4. ابدأ حالاُ فى التنفيذ .
5. أكد لنفسك يومياُ أنك قادر على تحقيق أهدافك .
6. استعمل قاعده الـ " 10 سنتمترات " ، تصرف فوراً وتقدم على الأقل لمسافة 10 سنتميترات تجاه هدفك كل يوم .
7. تصرف وكأنك قد نجحت فعلاً .
8. لا تقارن نفسك بأى شخص آخر ، ولكن قارن نفسك بما كنت فيه من قبل ، وما الذي ستكون علية فى المستقبل .
9. ركز على النتائج ، وليس على الخطوات ، وتصرف الآن .

 اليوم عليك بإجراء المحادثة الهاتفية التي تريد عملها ، لا تقم بها غداً أو بعد غد ، اليوم قل للشخص الذي تحبه : أنك تحبه ، لن تستطيع تقدير ما يمكنك عمله وإنجازة بدون ان تقوم بالتجربة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://monastery1.egyptfree.net
 
المفاتيح العشرة للنجاح (2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المفاتيح العشرة للنجاح (1)
» المقاتيح العشرة للنجاح (3)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الدير الاحمر بسوهاج :: المنتدى الروحى :: + قواعد ايمانية +-
انتقل الى: