المزامير وإخراج الشياطين
عندما فارق روح الرب شاول باغته روح رديء من قبل الرب وكان يصرعه ، فاستقدموا داود صاحب المزامير والعود ، فكان يضرب بيده على العود لشاول فكان يرتاح ويطيب ويذهب عنه الروح الهاديء ( 1 صم 16 : 14 – 23 ، 18 ، 10 ، 11 ) .
ومن ثم اصبحت مزامير داود علاجا يستخدمه من لهم موهبة اخراج الشياطين في الكنيسة لطرد الشياطين وهو استخدم حسن ومقبول ، وتسمي الكنيسة من لهم هذه الموهبة باسم القرائين كما في القداس الغريغوري ....
اما استخدام بعض الدجالين للمزامير كنوع من التعاويذ بطرق الكتابة المخفية مما يخيف البعض من تلاوة المزامير – فهذا استخدم شرير ترفضه الكنيسة وتمنعه منعا باتا وتعتبره خطيئه كالسحر تماماً